رفعت الصين الرسوم الجمركية على بعض مواد الحديد والصلب، وألغت الخصومات المقررة للمنتجات المدرفلة على البارد، في إطار توجه السلطات لتكثيف جهودها لإصلاح القطاع، وكبح جماح ارتفاع الأسعار.

صرحتوزارة المالية إن التعريفة الجمركية على تصدير "الفيروكروم" - المستخدم في الفولاذ المقاوم للصدأ (الإستانلس ستيل)- سترتفع إلى 40٪ من 20٪، اعتباراً من أول أغسطس، وستزيد الرسوم المفروضة على الحديد الخام عالي النقاء إلى 20٪ من 15٪. وأضافت الوزارة أنه سيتم إلغاء خصومات ضريبة الصادرات (دعم الصادرات) من على 23 سلعة، بما في ذلك بعض منتجات اللفائف المدرفلة على البارد.

ذكرت الوزارة أن هذه الخطوات تهدف إلى تعزيز تحول الصناعة إلى وجود خطط لتعديل الرسوم في وقت سابق من هذا الأسبوع.

تقوم أكبر دولة منتجة ومصدرة للصلب في العالم بتجديد صناعتها بهدف الحد من التلوث، ووضع سقف للإنتاج، والحفاظ على المزيد من الإمدادات في السوق المحلية.

وألغت الصين بالفعل خصومات ضرائب الصادرات، ورفعت الرسوم الجمركية على بعض المنتجات اعتباراً من مايو الماضي.

يأتي التحول بعيداً عن أسواق التصدير بعد أن أدت الطفرة الجديدة في الطلب إلى زيادة أسعار الصلب لمستوى قياسي في وقت سابق من هذا العام، ويمكن أن يتسبب ذلك في ضيق بالأسواق العالمية، التي تشهد ازدهاراً في الاستهلاك وسط انتعاش الاقتصادات.

رفعت الصين الرسوم الجمركية على بعض مواد الحديد والصلب، وألغت الخصومات المقررة للمنتجات المدرفلة على البارد، في إطار توجه السلطات لتكثيف جهودها لإصلاح القطاع، وكبح جماح ارتفاع الأسعار.

صرحت وزارة المالية إن التعريفة الجمركية على تصدير "الفيروكروم" - المستخدم في الفولاذ المقاوم للصدأ (الإستانلس ستيل)- سترتفع إلى 40٪ من 20٪، اعتباراً من أول أغسطس، وستزيد الرسوم المفروضة على الحديد الخام عالي النقاء إلى 20٪ من 15٪. وأضافت الوزارة أنه سيتم إلغاء خصومات ضريبة الصادرات (دعم الصادرات) من على 23 سلعة، بما في ذلك بعض منتجات اللفائف المدرفلة على البارد.

ذكرت الوزارة أن هذه الخطوات تهدف إلى تعزيز تحول الصناعة  إلى وجود خطط لتعديل الرسوم في وقت سابق من هذا الأسبوع.

تقوم أكبر دولة منتجة ومصدرة للصلب في العالم بتجديد صناعتها بهدف الحد من التلوث، ووضع سقف للإنتاج، والحفاظ على المزيد من الإمدادات في السوق المحلية. وألغت الصين بالفعل خصومات ضرائب الصادرات، ورفعت الرسوم الجمركية على بعض المنتجات اعتباراً من مايو الماضي.

يأتي التحول بعيداً عن أسواق التصدير بعد أن أدت الطفرة الجديدة في الطلب إلى زيادة أسعار الصلب لمستوى قياسي في وقت سابق من هذا العام، ويمكن أن يتسبب ذلك في ضيق بالأسواق العالمية، التي تشهد ازدهاراً في الاستهلاك وسط انتعاش الاقتصادات.

نقص الإمدادات:

نفذت السلطات الصينية قيوداً غير منتظمة على الإنتاج هذا العام، لكن الإنتاج وصل إلى مستويات قياسية وسط ازدهار الطلب وهوامش الربح المرتفعة. وقال باحث في جمعية الحديد والصلب الصينية، هذا الأسبوع، إن الحكومة ستستخدم انخفاض الصادرات والمخزونات لتعويض نقص الإمدادات، مع دفعها لخفض الإنتاج في النصف الثاني من العام الجاري.